أواجه الموت. قاوم والداي هذا القرار، ورغم كل الصعوبات، تمكنت من النجاة والنشأة في كنفهما الدافئ. في النهاية، وكما تنبأت النبوءات، تحولت إلى ملك الشياطين. توسلت في داخلي: “اقتلوني. دعوني أمنع المزيد من الدمار”. أصبح الوضع حرجًا – فالعالم الذي دمّرته سهوًا كان على وشك الانهيار.
بعد أن غُرز سيف في صدري، لم يكن لديّ أمل في الخلاص. لكنه كان سيف كاسيل، وريث المملكة المقدسة. ظننتُ أن قصتي قد انتهت. لكن والدي كان بجانبي مجددًا، “العالم الذي لا يتقبلك لا يستحق الوجود”. الآن وقد عاد أخي، وكان في العاشرة من عمره فقط، أُتيحت لي الفرصة للبدء من جديد. تمنيتُ حياةً هانئة. وهنا أمامي يقف كاسيل رون إرتمان، البطل الذي قتل ملك الشياطين، وفي يديه زهرة، يعرض عليّ أن يكون عريسًا لي. هذه بداية جديدة لمصيرنا.
انتظرونا كام يوم ونرفعلكم دفعه لل20 او للراو ب اذن الله وقراءه ممتعه اتمنى ان ينال عملنا اعجابكم ✨🪄
جديدة … كيف قصتها حلوة؟؟؟ … الرسم حلو؟؟؟
تجنننن لو ما حلوه ما كنا مسكناها
انا ملاحظة ان فريق الكيسيا عامل يجب أعمال مرة جامدة
احح من ذوقك الحلو يعمريي😭💫
طيب انا خقيت على اخوها خلص بدي ياه
دخل قلبي
انا قبلك يا بعدي😂😂
لااا ما بدي
انا حبيييته
نووو ماي بيبي😂