روزيليا تجد نفسها متجسدة داخل رواية مأساوية كشخصية خادمة في قصر دوق شرير. بحسب القصة الأصلية، يتم استخدام الخادمة من قبل الدوق، ثم يكتشف أمرها ولي العهد ويتم إعدامها.
ولكي تتجنب هذا المصير، قررت روزيليا التنكر في هيئة رجل لتعيش بهدوء دون لفت الانتباه. لكنها رغم ذلك، يجد الدوق فيها شيئًا مختلفًا ويبدأ في الاقتراب منها، مما يعقد الأمور أكثر.