ماذا ستفعل بي؟ ساهديك إلى النهر! ذات يوم أراد الناس أن يقدموا فتاة قرباناً النهر حتى يتقوا شر الفيضانات وتدمر الوديان. تلك الفتاة ليشيا، تعيش حياة قاسية محتقرة باعتبارها منبوذة متواضعة الاصل. في اللحظة التي كاد أن يلقى بها في النهر، في تلك المحنة، ظهر رجل مع مطر غزير مع ميض باهر، وينقذها في اللحظة الأخيرة! . بعد أن أنقذها الأمير هيليوس، تذهب إلى القصر الإمبراطوري، وتأكل الشوكولاتة الحلوة، وتستحم. عالم دافئ مع أناس طيبون غير قادرة على فهم الموقف. يقال ان هويتها الحقيقة، التي لم تكن على درايه حتى هي نفسها، إنها أشرف سلالة، “ألف”، اسمي المخلوقات على وجه المعمورة، و الذي يحمي إمبراطورية أغايا مع ذلك، لماذا هذا الأمير يعاملها بمودة على غير طبيعته؟