لم يكن موت إيسن سوى البداية. فبعد أن أنقذت كليف من قسوة أبيها وأجبرت على الزواج منه، انتهت حياتها وهي تلد طفل عدوها. لكن القدر لم ينتهِ معها. فعندما تستيقظ في الماضي وهي على دراية بالمستقبل، تُصمم إيسن على إعادة كتابة مصيرها وتغيير علاقتها مع كليف، الذي كان عدوها في الماضي، وهو الآن أكبر تحدٍّ لها. فهل يمكن للحب أن ينهض حقًا من رماد الكراهية؟