في حياتي الماضية، كنت مجرد طالبة تخرج، و في هذه الحياة أصبحت أختا كبرى متبناة تعمل جاهدة لإرضاء أخيها الأصغر بالتبني.
لغرض البقاء على قيد الحياة في الدوقية كان على رينا أن تظهر بمظهر جيد جدا أمام كيليان بطل الرواية.
الخبر الجيد هو أن هذا الوقت لا يزال مبكرا جدا قبل بدء الرواية الأصلية!
مستقبلا، سيكون على رينا أن تعيش بالمدح، الدلال، و إعطاء الوجبات الخفيفة لكيليان بطل الرواية الذي سيهدد حياتها!
“نونا، سيكون عليكِ الزواج مني مستقبلا”.
ماذا …؟
هل هذا لأنها إستخدمت كل مهارات حياتها السابقة كي تحصل على رضاه؟
هذا الطفل قد عرض عليها الزواج.
كانت ستقوم بتجاهل الأمر كمجرد مزحة طفولية، لكن صوتا عاليا بلغ مسمعها،
“لم أعتبرك عائلة لي قط، أنتِ فتاة بالنهاية”
متى أصبح الأمر هكذا؟
قصة رومانسية غريبة بين رينا التي لم تلاحظ حتى مرور الوقت و كل ما تفكر فيه كيفية الهروب من مصيرها المحتوم، و كيليان البطل المهووس الذي لا يرى سوى النونا خاصته.