ستّة علاقات كاذبة أنْهت ستّة زواجات بالحزن والغدر. أبولونيا، التّي لا طالما خانها كلّ مَن وعدها بأن يكون شريكها في الحياة مع خادماتها… لماذا؟ لأنّها كانت ضعيفة الجسد وغامضة لا تبوح بما يجول في خاطرها. ولكن لديها وجهًا آخر لم يره الكثيرون من قبل، وطموحها الدفين الآن هو أن تسلب التّاج والعرش لنفسها. ” سأستعيد ما هو ملكٌ لي وإن عنى ذلك أن أقوم بعقد مع الشيطان نفسه! “
للامانة حبيتها كثير لعدة اسباب، اولا ما رجعت بالزمن وما في روح من القرن ال٢١ دخلتت روحها.
ذكاء البطلة من نفسها هي مع طريقة صياغة الاشياء مع انها بنتت ال١٧، حبيتها لانه القصة بتعطي أمل لتغير الحياة الي احنا بنعيشها، بنقدر نقلب الطاولة، مش لازم نتندم ونرجع بالزمن عشان انعيد الحياة واحنا عارفين شو رح يصير.