كنت الأخت الصغرى الوحيدة للبطلة في رواية الحريم العكسية.
بالإضافة إلى ذلك ، تلقيت تدليلا استثنائيا من قبل البطلة بعد الاستيقاظ من غيبوبتي بعد إصابتي بمرض شديد.
لقد استخدمت ذلك للتغلب على خيوط الرواية الأصلية التي لا يمكن تبريرها والتي لم تؤذي سوى أختي …
“ليلي ، كيف حالك؟ هل تحبين الكعك؟”
“ليلي جميلة حقا لأنها تشبه أختها. ألن تأكلي البسكويت؟ من فضلك أخبري أختك بأن أخك الرائع قد أعطاها لك.”
“هل ترغبين في تناول هذا والذهاب إلى هناك لبعض الوقت؟ لدي ما أقوله لعمك وأختك”
لسبب ما ، يبدو أن المرشحين الرئيسيين من الرجال متلهفون لرؤيتي.
“أنا لا ألعب مع الأطفال القبيحين.” تمتم الصبي الذي أمامي بعبوس.
لما؟ سأريكم كيف يكون العالم الحقيقي.
قمت بشد حاشية ملابس أختي برفق وهززت رأسي.
“أنا أكرهه، وأكره الأخ الأكبر الذي أحضره.”
في الوقت نفسه ، شحب وجه سيدريك ، مثل شخص حكم عليه بالإعدام.
