إليزابيث, أجمل شابة في القرية لم تفقد يوما شرفها و كرامتها, تعيش في خوف كل يوم تبيع الفراولة من الغابة المحرمة, حتى جاء ذلك اليوم حين ظهر الدوق الذي يكون في أمس الحاجة إلى زوجة أمام عينيها. “أنا هنا أدعى دوق كارلوك. إسمي ماثيوس و ليس لدي لقب”. “لماذا تقوم بخلع ملابسك؟” أنا متأكدة من أنه رجل عظيم ، لكنه دوق غريب بطريقة ما. في اليوم الأول الذي إلتقينا به ، رفض أن يطلب مني الخروج معه ، و على عكس ذلك هو قد عرض علي العمل كخادمة. “أحتاج إلى خادمة في قصر عمي. إليزابيث.” قصر السيد القديم. لم تكن هناك خادمات في ذلك القصر. لذا لا يمكن أن يكون هناك سوى سبب واحد لجعلني خادمة القصر! الخدمة الليلية! “لا أريد ذلك! مطلقا!” قصة الخيال الرومانسية التي يتم فيها إساءة فهم الرجل البريء الصريح الدوق ، و الآنسة الشابة المعقدة!
