تم إعدامها مرة تلو الأخرى لكونها إبنة شرير.
“لماذا يحدث هذا لي، أنا لم أفعل أي شيء!”
عندما فتحت عيناي مجددا، وجدت أنني عدت إلى ما قبل 14 سنة مضت.
مازلت بحاجة إلى رعاية عائلتي الشريرة، لذلك خططت لتوفير المال و الهروب …
“ألم ينتهي الأمر بالفعل؟ لماذا تتفاوضين معي بشكل مزعج …”
“أنا أحب التفاوض مع أبي.”
“دعينا نتفاوض إذن.”
إنها المرة الثانية التي ألتقيه بها، لكن لماذا علي أن أهرب من الملعقة الذهبية؟
لذا قمت بتدريب والدي لجعله شخصًا جيدًا.
هيهي، إلى جميع الناس في العالم، والدي لم يعد شريرا!
“… أبي؟”
كانت هناك بقع دماء غير نظيفة على يد أبي عندما كان يقلب كتاب الأطفال.
“…أبي … هذا دم …”
“أوه، هذا.”
بوجه هادئ، رفع أبي زوايا فمه بلطف، و مسح الدم الذي على يديه.
“إنه كاتشب.”
“إنه بالتأكيد دم …”
“كاتشب.”
“دم …”
والدي الذي نظر إلي بحرج، قام بالتربيت على رأسي. بلمسة لطيفة تنبع من حب إبنته، لمسة لا يمكن أن تكون شريرة أبدًا.
“أعتقد أن أباكِ حصل على هذه البقعة أثناء إعداد شطيرة بيلي. هل إستمتعتِ بها يا إبنتي؟”
“… أوه!”
آه، كان ذلك أثناء إعداد شطيرة.
حسنا إذن!
والدي شخص جيد الآن!
