في اليوم الذي تقرر فيه تقديم قديسة هوتين المزيفة، “لافيور ليا بيلي”، كأضحية للشيطان بسبب خيانة الأشخاص الذين وثقت بهم، سمعت صوتاً يمنحها فرصة لتغيير كل شيء وإعادة الأمور إلى نصابها الصحيح.
“سأفعل أي شيء، إذا كان بإمكاني العودة بالزمن إلى الوراء…”
تعود لارا إلى حياتها الثانية دون تردد للحظة.
تحاول تسوية أخطائها واحدة تلو الآخر بطريقتها الخاصة، لكن خطتها لجعل ‘داميان لورد دريك’، الرجل الذي عانى من سوء الحظ بسببها، سعيدًا لا تسير كما هو مخطط لها.
“ألست عبداً يُفتخر به؟ ما رأيك في أن تصبحي سيدتي للأشهر الستة القادمة؟ ”
رفض عرض تحرير نفسه من عقد العبودية.
“سيدتي تعطيني كل ما أريد. لذا يرجى إعطاء المكافأة إلى سيدتي فحسب.”
كما ضاعت فرصة الحصول على مكافأة ملكية.
في اللحظة التي نطق فيها الرجل الذي تجاوز توقعاتها دائمًا بكلمات مفاجأة،
“لارا، أنا أبحث عن قديسة.”
يبدأ مصير لارا بالتحرك من جديد…
