ذات يوم تذكرت حياتي الماضية. وفي الثانية كنت شريرة مهووسة بالبطل في الرواية دمرت نفسها.
لتجنب هذا المصير أرسلت إلى البطل رسالة اقول أنني لن أزعجه مرة أخرى. ثم ابتعدت وعشت بهدوء في الفيلا، حتى اتصل بي والدي.
كانت العاصمة في حالة من الفوضى بحثا عن الامير المفقود.
وانا في طريق عودتي التقط طفلا مسكينا، لكن كان هو نفسه ابن أخ البطل! ضاعت ايامي المسالمة….
أظهر المزيد